لا يمكن أن تكسب آلاف الأصدقاء دون عشرات الأعداء، فأنت مع موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لا تعرف الناس حقيقة، ولكن تعرف الصورة التي ينقلونها عن أنفسهم، فعلى الرغم من المميزات الإيجابية الكثيرة لهذا الموقع، إلا أن هناك من كان على موعد مع جريمة احتيال أو قتل عن طريقه.
ولهذا لا يجب ان نتأكد مما نتحدث معه ولا يجب التحدث مع اى شخص ولا اقول بهذا لا يجب التحدث بالغرباء
لا معرفة الناس كنوز ولكن الحزر واجب
لا معرفة الناس كنوز ولكن الحزر واجب
في موطن الأخير “ترينيداد”، استمرت علاقتهما 3 سنوات إلى أن عادت كاميل
إلى موطنها بريطانيا لتدخل في علاقة جديدة وتنشر صورها مع صديقها الجديد
على موقع الـ”فيسبوك”, ليراها بول ويستشيط غضباً، فقام بالسفر إلى بريطانيا
ليعطيها 20 طعنة أودت بحياتها.
في موطن الأخير “ترينيداد”، استمرت علاقتهما 3 سنوات إلى أن عادت كاميل
إلى موطنها بريطانيا لتدخل في علاقة جديدة وتنشر صورها مع صديقها الجديد
على موقع الـ”فيسبوك”, ليراها بول ويستشيط غضباً، فقام بالسفر إلى بريطانيا
ليعطيها 20 طعنة أودت بحياتها.
كان كل من أدم مان وليزا بيفرلي يخوضان إجراءات طلاقهما, حيث كانت بيفرلي
تطالب زوجها بنفقة شهرية لأبنائها، عندما حكمت المحكمة بإلزام “مان” بدفع 400
دولار شهرياً، أي ما يعادل 1500 ريال سعودي، علقت بيفرلي على حائطها في
الـ”فيسبوك” “من يضحك الآن؟” فلم يحتمل “مان” الاستفزاز ليقوم بقتل طليقته
بيفرلي محطماً جمجمتها بمطرقة.
تطالب زوجها بنفقة شهرية لأبنائها، عندما حكمت المحكمة بإلزام “مان” بدفع 400
دولار شهرياً، أي ما يعادل 1500 ريال سعودي، علقت بيفرلي على حائطها في
الـ”فيسبوك” “من يضحك الآن؟” فلم يحتمل “مان” الاستفزاز ليقوم بقتل طليقته
بيفرلي محطماً جمجمتها بمطرقة.
قد تسبب له الكثير من الأذى، هذا القصة لـ3 لصوص علموا عن طريق الـ”فيسبوك”
أن منازل ضحاياهم في مدينة هامبشاير الأميركية ستكون خاوية, فقد أعلن
الضحايا على الـ”فيسبوك” أنهم سوف يسافرون لقضاء إجازتهم، ليقوم اللصوص
بسرقة 50 منزلاً, خرجوا منها بما يساوي 200 ألف دولار.
كيري على الـ”فيسبوك” أنها ستسهر مع زوجها خارج المنزل, لتكتشف بعد ذلك
أن أحد اللصوص قدم لها طلب صداقة أسبوعاً قبل حادث السرقة تحت ذريعة أنه
جار قديم.
لتلتحق بالمدرسة الثانوية في عام 2009, لكن البعض كان يقوم بإزعاجها باستمرار
عن طريق إرسال رسائل مرعبة على حسابها على الـ”فيسبوك”، الأمر الذي لم
تحتمله فوبي لتقدم على الانتحار في يناير 2010.
يتصل بها على هاتفها الجوال كثيراً دون أن ترد ويقوم بإرسال الرسائل الغرامية
رغم إنها لم تعرفه إلا يوم واحد في أحد الملاهي الليلية, سميث انتقل بعد ذلك إلى
الـ”فيسبوك” ليقوم بإرسال رسائل تهديد إلى ألكسندرا, تضمنت تشويه وجهها وقتل
والدتها، تربص سميث على الـ”فيسبوك” امتد لعامين لينتهي بالقبض عليه بعد ذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق