الاثنين، 28 يناير 2013

مصائب كبيرة وسببها شبكة التواصل الفيسبوك



لا يمكن أن تكسب آلاف الأصدقاء دون عشرات الأعداء، فأنت مع موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لا تعرف الناس حقيقة، ولكن تعرف الصورة التي ينقلونها عن أنفسهم، فعلى الرغم من المميزات الإيجابية الكثيرة لهذا الموقع، إلا أن هناك من كان على موعد مع جريمة احتيال أو قتل عن طريقه.
ولهذا لا يجب ان نتأكد مما نتحدث معه ولا يجب التحدث مع اى شخص ولا اقول بهذا لا يجب التحدث بالغرباء
لا معرفة الناس كنوز ولكن الحزر واجب



البريطانية “كاميل” دخلت في علاقة غرامية مع بول بريستول أثناء عملها كمحاسبة

في موطن الأخير “ترينيداد”، استمرت علاقتهما 3 سنوات إلى أن عادت كاميل

إلى موطنها بريطانيا لتدخل في علاقة جديدة وتنشر صورها مع صديقها الجديد

على موقع الـ”فيسبوك”, ليراها بول ويستشيط غضباً، فقام بالسفر إلى بريطانيا

ليعطيها 20 طعنة أودت بحياتها.




البريطانية “كاميل” دخلت في علاقة غرامية مع بول بريستول أثناء عملها كمحاسبة

في موطن الأخير “ترينيداد”، استمرت علاقتهما 3 سنوات إلى أن عادت كاميل

إلى موطنها بريطانيا لتدخل في علاقة جديدة وتنشر صورها مع صديقها الجديد

على موقع الـ”فيسبوك”, ليراها بول ويستشيط غضباً، فقام بالسفر إلى بريطانيا

ليعطيها 20 طعنة أودت بحياتها.




كان كل من أدم مان وليزا بيفرلي يخوضان إجراءات طلاقهما, حيث كانت بيفرلي

تطالب زوجها بنفقة شهرية لأبنائها، عندما حكمت المحكمة بإلزام “مان” بدفع 400

دولار شهرياً، أي ما يعادل 1500 ريال سعودي، علقت بيفرلي على حائطها في

الـ”فيسبوك” “من يضحك الآن؟”  فلم يحتمل “مان” الاستفزاز ليقوم بقتل طليقته

بيفرلي محطماً جمجمتها بمطرقة.





كان كل من أدم مان وليزا بيفرلي يخوضان إجراءات طلاقهما, حيث كانت بيفرلي

تطالب زوجها بنفقة شهرية لأبنائها، عندما حكمت المحكمة بإلزام “مان” بدفع 400

دولار شهرياً، أي ما يعادل 1500 ريال سعودي، علقت بيفرلي على حائطها في

الـ”فيسبوك” “من يضحك الآن؟”  فلم يحتمل “مان” الاستفزاز ليقوم بقتل طليقته

بيفرلي محطماً جمجمتها بمطرقة.





البعض يكتب كل ما يحدث له على الفيس دون أن يعلم أن هذه المعلومات المباحة

قد تسبب له الكثير من الأذى، هذا القصة لـ3 لصوص علموا عن طريق الـ”فيسبوك”

أن منازل ضحاياهم في مدينة هامبشاير الأميركية ستكون خاوية, فقد أعلن

الضحايا على الـ”فيسبوك” أنهم سوف يسافرون لقضاء إجازتهم، ليقوم اللصوص

بسرقة 50 منزلاً, خرجوا منها بما يساوي 200 ألف دولار.




تعرض منزل الزوجين كيري ماكوملن، وكيرت بيندلتون، للسرقة بعد أن أعلنت

كيري على الـ”فيسبوك” أنها ستسهر مع زوجها خارج المنزل, لتكتشف بعد ذلك

أن أحد اللصوص قدم لها طلب صداقة أسبوعاً قبل حادث السرقة تحت ذريعة أنه

جار قديم.




فوبي كانت في الـ15 من عمرها عندما انتقلت مع عائلتها من أيرلندا إلى أميركا,

 لتلتحق بالمدرسة الثانوية في عام 2009, لكن البعض كان يقوم بإزعاجها باستمرار

عن طريق إرسال رسائل مرعبة على حسابها على الـ”فيسبوك”، الأمر الذي لم

تحتمله فوبي لتقدم على الانتحار في يناير 2010.




البريطانية ألكسندرا سكارليت عانت من مطاردة مواطنها جاسون سميث الذي كان

يتصل بها على هاتفها الجوال كثيراً دون أن ترد ويقوم بإرسال الرسائل الغرامية

رغم إنها لم تعرفه إلا يوم واحد في أحد الملاهي الليلية, سميث انتقل بعد ذلك إلى

الـ”فيسبوك” ليقوم بإرسال رسائل تهديد إلى ألكسندرا, تضمنت تشويه وجهها وقتل

والدتها، تربص سميث على الـ”فيسبوك” امتد لعامين لينتهي بالقبض عليه بعد ذلك.




قام طليق الأميركية جيسيكا زمورا بالقرصنة على حسابها الخاص على الـ”فيسبوك”

وغير من خانة توجهاتها الجنسية ليحولها إلى شاذة الأمر الذي صدم عائلتها

وأصدقائها, وقد طلب منها المال مقابل أن يعطيها كلمة السر الخاصة بحسابها.




الشابة “نونا بيلوميسوف” كانت في الـ18 من عمرها عندما تعرفت على الشاب

كريستوفر عن طريق الـ”فيسبوك”، كريستوفر أدعى أنه يعمل كمنقذ للحيوانات

وأن شركته تبحث عن عاملين، نونا المشهورة بحبها للحيوانات أبدت استعدادها

للتقدم للوظيفة, فطلب منها كريستوفر أن تعسكر معه طوال الليل في منطقة معينة

حتى يريها قواعد الوظيفة، الغريب في الأمر أنها وافقت “نونا”، ليجدوا جثتها في

صباح أحد الأيام في إحدى الجداول المائية.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق